مدير العام : محمد عادل البوعناني | الهاتف : 0662454811 - 0661987453 - 0679834413 | الإميل : sawtfes.com@gmail.com / Contact@sawtfes.com

افتتاحية

  • ولـنا كـلـمـة

    ترددنا كثيرا ولسنوات طويلة، في إصدار جريدة ورقية، هذا التردد ناجم عن ازدحام الأكشاك بالإصدارات المخت...

إشهار

القائمة البريدية

إشترك في قائمتنا البريدية ليصلك جديد الموقع .

صيدليات الحراسة

صيدلية المجد

العنوان صيدلية المجد
المدينة فاس
المنطقة سايس
الهاتف 0535676447
الايام العمل 2016-05-06 -- 2016-05-30
اوقات العمل 00:00 -- 23:01
البريد الاكتروني

صيدلية اهل فاس

العنوان صيدلية اهل فاس
المدينة فاس
المنطقة زواغة
الهاتف 0535966400
الايام العمل 2016-04-06 -- 2016-05-06
اوقات العمل 00:00 -- 23:01
البريد الاكتروني

مواقيت الصلاة

حالة الطقس

booked.net
الرئيسية » مجتمع » تخوف الجمعيات اليضاوية من عدم إستقلالية عملية التشاور العمومي و المطالبة بمأسسة فضاءات التشاور.

تخوف الجمعيات اليضاوية من عدم إستقلالية عملية التشاور العمومي و المطالبة بمأسسة فضاءات التشاور.

الدار البيضاء / صوت فاس البديل

 

تخوف الجمعيات اليضاوية من عدم إستقلالية عملية

التشاور العمومي و المطالبة بمأسسة فضاءات التشاور.

photo presse

 

 عقد المجلس الجهوي للمجتمع المدني بجهة الدار البيضاء سطات الذي يترأسه ذ.عبد الصمد وسايح إجتماعا عموميا اليوم السبت حضره عدد كبير من الجمعيات الفاعلة و الجادة بالجهة من مختلف العمالات، و قد نظم هذا الإجتماع تحت شعار: التشاور العمومي مع الجمعيات، بين الإستقلالية و الديمقراطية التشاركية في صناعة ألقرار و يأتي هذا الاجتماع بعد أن أطلقت السلطات العمومية و المنتخبة في الشهر الأخير اجتماعات للتشاور مع الجمعيات في مجموعة من القضايا المتعلقة بالحياة اليومية للمواطنين و كذلك الأنشطة الاجتماعية و ألثقافية إلا أن التخوف من استغلال هذه العملية لتمرير أجندات و مشاريع سياساوية باسم ألجمعيات أخرج المجلس الجهوي للمجتمع المدني لجهة الدار البيضاء سطات عن صمته للتعبير علنا عن هذا التخوف و التذكير بالتوصيات التي قدمتها اللجنة التي سبق أن قادت الحوار الوطني مع المجتمع ألمدني و المتعلقة بتنظيم و تقنين عملية التشاور و المطالبة بالإسراع بتنزيلها.

و قد نبه المشاركون في هذا الاجتماع من تنظيم جلسات تشاورية الهدف منها لا يتعدى شرعنة قرارات سبق أن اتخذت في الكواليس و اعتبارها ناتجة عن حوارات تشاورية تعبر عن إرادة الجمعيات و المواطنين و ليس القائمين على تدبير الشأن العام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.